بحـث
المواضيع الأخيرة
مقياس اصلاح الموضوع الثالث(النص) الدورة الرئيسية 2010
صفحة 1 من اصل 1
مقياس اصلاح الموضوع الثالث(النص) الدورة الرئيسية 2010
مقياس اصلاح الموضوع الثالث(النص) الدورة الرئيسية 2010
( مجال 12- 14 )
- المقدمة
ا- التمهيد
- امكانية اولى : الانطلاق من اصالة سؤال الفلسفة عن محددات الانية الانسانية
- امكانية ثانية : الاشارة الى ما يسم الحداثة من اعادة طرح السؤال عن منزلة الحواس في وعي الانسان بذاته
- امكانية ثالثة : الانطلاق من التوتر القائم بين القول باولوية الاحساس في اثبات الانية والقول باولوية العقل
ب – طرح الاشكالية
- امكانية اولى : ما سبيل الذات لادراك وجودها الخاص ؟ هل يجري ذلك من خلال الوعي الذاتي الخالص ام يتم من خلال الوعي الناتج عن الاحساس بالاشياء المحيطة ؟ وهل يمثل الاحساس شرطا كافيا لاثبات وجود الذات ووجود العالم ؟
امكانية ثانية : ما منزلة الاحساس من الوعي بالذات وهل تظل الاحساسات فضاء الوهم والخطا ام انها تعد شرطا كافيا لاثبات وجود الذات ووجود العالم ؟
جوهر المقال
1- التحليل : يتعين على المترشح تحليل اطروحة الكاتب القائلة : ان اثبات وجود الذات ووجود العالم متوقف على استمرار الاحساس الداخلي والخارجي وفق التمشي الحجاجي التالي :
* الكشف عن دلالة الحقيقة الاولى التي ينطلق منها الكاتب كاساس لحجاجه : " انا موجود ولي حواس وعن طريقها متاثر "
ا- بيان ان هذا الاقرار يقوم على معطيين :
- الاقرار بوجود الانا
- الاقرار بتاثير الاحساس في الانا
ب- بيان ما يقوم به الكاتب في ضوء ذلك من استبعاد للموقف القائل باولوية الوعي واستقلاله عن الاحساس وذلك بالتاكيد على:
- استمرارية الاحساس في صيغتيه : المباشر وعن طريق الذاكرة .
- التلازم بين الانا والاحساس
ج- استقلال الاحساس عن الارادة :
- وجود الاحساس داخل الانا لا يسمح باستنتاج خضوع هذا الاحساس الى الانا اذ ليس بامكان الانا ان يمنع تسربه
- ليس بامكان الانا ان يحدث هذا الاحساس او يلغيه
- الانا مجال الاحساس أمّا مصدره فهو خارج عن الانا ( اشياء العالم الخارجي وموضوعاته)
د- الانتهاء الى اثبات وجود الانا ووجود العالم الخارجي والتمييز بين الانا وافكاره: ان استقلال المحسوسات عن الانا يقود الى استنتاج ان الافكار التي نملكها عنها لا يمكن ان تكون من صنع الانا ووحيه
يستخلص المترشح ان اثبات وجود الانا ووجود العالم الخارجي ليس حدثا تامليا عقليا خالصا وانما هو ثمرة الاحساس
2- النقاش
ا- المكاسب :
- التحرر من التضييق على الانا فيما يتعلق بتجربة الوعي والذي اختزل في مجرد التفكيرالمحض
- المراهنة على الاحساس واسباب حدوثه كمدخل لاستحضار الجسد في تاكيد الوعي
- طرافة موقف روسو اذ هو ربط بين الاحساسات والوعي بالذات
ب- الحدود : يمكن للمترشح ان يشير الى :
- محدودية الاحساس في تشكيل وعي الانسان بذاته وادراكه لوجوده
- الاشارة الى ان الطابع الضروري واللاارادي للاحساس لا يقوم حجة على وجود العالم الخارجي
- الوعي بالذات يتم ايضا من خلال الوعي بالغير
ملاحظة: يكتفي المترشح باحد المكاسب واحد الحدود وان زاد على ذلك يرتقي الى المجال الموالي
(مجال 15-20)
بالاضافة الى ما ورد في مجال( 12-14 ) :
- توفر تماسك مرضي جدا في التحرير
- معرفة جيدة بالمرجعية الروسوية والاسس التي تقوم عليها نظرته للانسان
- بيان اهمية موقف الكاتب في تجاوزه للعقلانية الديكارتية والتشريع لاستحضار الجسد وبيان دوره في وعي الذات بذاتها باعتبارها من ضمنيات النص
- حسن استخدام المرجعيات الفلسفية وتوظيفها : ( افلاطون/ ديكارت/ سبينوزا/ فرويد / هيقل / ماركس/ مارلوبونتي....)
- التفطن الى راهنية المسالة التي يثيرها النص من جهة تواصل السؤال عن شروط وعي الانسان بذاته ومن جهة تفاقم واقع الاغتراب
- الوقوف على رهان التفكير في المسالة المتمثل في تجاوز الجدل القائم بين المادية والمثالية
- التفطن الى المسلمات الضمنية المتمثلة في محاورة الموقف الديكارتي ودحضه
( مجال 12- 14 )
- المقدمة
ا- التمهيد
- امكانية اولى : الانطلاق من اصالة سؤال الفلسفة عن محددات الانية الانسانية
- امكانية ثانية : الاشارة الى ما يسم الحداثة من اعادة طرح السؤال عن منزلة الحواس في وعي الانسان بذاته
- امكانية ثالثة : الانطلاق من التوتر القائم بين القول باولوية الاحساس في اثبات الانية والقول باولوية العقل
ب – طرح الاشكالية
- امكانية اولى : ما سبيل الذات لادراك وجودها الخاص ؟ هل يجري ذلك من خلال الوعي الذاتي الخالص ام يتم من خلال الوعي الناتج عن الاحساس بالاشياء المحيطة ؟ وهل يمثل الاحساس شرطا كافيا لاثبات وجود الذات ووجود العالم ؟
امكانية ثانية : ما منزلة الاحساس من الوعي بالذات وهل تظل الاحساسات فضاء الوهم والخطا ام انها تعد شرطا كافيا لاثبات وجود الذات ووجود العالم ؟
جوهر المقال
1- التحليل : يتعين على المترشح تحليل اطروحة الكاتب القائلة : ان اثبات وجود الذات ووجود العالم متوقف على استمرار الاحساس الداخلي والخارجي وفق التمشي الحجاجي التالي :
* الكشف عن دلالة الحقيقة الاولى التي ينطلق منها الكاتب كاساس لحجاجه : " انا موجود ولي حواس وعن طريقها متاثر "
ا- بيان ان هذا الاقرار يقوم على معطيين :
- الاقرار بوجود الانا
- الاقرار بتاثير الاحساس في الانا
ب- بيان ما يقوم به الكاتب في ضوء ذلك من استبعاد للموقف القائل باولوية الوعي واستقلاله عن الاحساس وذلك بالتاكيد على:
- استمرارية الاحساس في صيغتيه : المباشر وعن طريق الذاكرة .
- التلازم بين الانا والاحساس
ج- استقلال الاحساس عن الارادة :
- وجود الاحساس داخل الانا لا يسمح باستنتاج خضوع هذا الاحساس الى الانا اذ ليس بامكان الانا ان يمنع تسربه
- ليس بامكان الانا ان يحدث هذا الاحساس او يلغيه
- الانا مجال الاحساس أمّا مصدره فهو خارج عن الانا ( اشياء العالم الخارجي وموضوعاته)
د- الانتهاء الى اثبات وجود الانا ووجود العالم الخارجي والتمييز بين الانا وافكاره: ان استقلال المحسوسات عن الانا يقود الى استنتاج ان الافكار التي نملكها عنها لا يمكن ان تكون من صنع الانا ووحيه
يستخلص المترشح ان اثبات وجود الانا ووجود العالم الخارجي ليس حدثا تامليا عقليا خالصا وانما هو ثمرة الاحساس
2- النقاش
ا- المكاسب :
- التحرر من التضييق على الانا فيما يتعلق بتجربة الوعي والذي اختزل في مجرد التفكيرالمحض
- المراهنة على الاحساس واسباب حدوثه كمدخل لاستحضار الجسد في تاكيد الوعي
- طرافة موقف روسو اذ هو ربط بين الاحساسات والوعي بالذات
ب- الحدود : يمكن للمترشح ان يشير الى :
- محدودية الاحساس في تشكيل وعي الانسان بذاته وادراكه لوجوده
- الاشارة الى ان الطابع الضروري واللاارادي للاحساس لا يقوم حجة على وجود العالم الخارجي
- الوعي بالذات يتم ايضا من خلال الوعي بالغير
ملاحظة: يكتفي المترشح باحد المكاسب واحد الحدود وان زاد على ذلك يرتقي الى المجال الموالي
(مجال 15-20)
بالاضافة الى ما ورد في مجال( 12-14 ) :
- توفر تماسك مرضي جدا في التحرير
- معرفة جيدة بالمرجعية الروسوية والاسس التي تقوم عليها نظرته للانسان
- بيان اهمية موقف الكاتب في تجاوزه للعقلانية الديكارتية والتشريع لاستحضار الجسد وبيان دوره في وعي الذات بذاتها باعتبارها من ضمنيات النص
- حسن استخدام المرجعيات الفلسفية وتوظيفها : ( افلاطون/ ديكارت/ سبينوزا/ فرويد / هيقل / ماركس/ مارلوبونتي....)
- التفطن الى راهنية المسالة التي يثيرها النص من جهة تواصل السؤال عن شروط وعي الانسان بذاته ومن جهة تفاقم واقع الاغتراب
- الوقوف على رهان التفكير في المسالة المتمثل في تجاوز الجدل القائم بين المادية والمثالية
- التفطن الى المسلمات الضمنية المتمثلة في محاورة الموقف الديكارتي ودحضه
مواضيع مماثلة
» مقياس اصلاح الموضوع الاول الدورة الرئيسية 2010
» اصلاح موضوع بكالوريا تجريبية
» منهجية تحليل الموضوع
» الموضوع : هل تكتشف النمذجة العلمية الواقع أم تبنيه ؟
» امتحان الباكالوريا 2010(دورة المراقبة)
» اصلاح موضوع بكالوريا تجريبية
» منهجية تحليل الموضوع
» الموضوع : هل تكتشف النمذجة العلمية الواقع أم تبنيه ؟
» امتحان الباكالوريا 2010(دورة المراقبة)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2nd يونيو 2013, 05:24 من طرف nadhem
» إلى أين تسعى ياجلجامش؟
27th سبتمبر 2012, 01:21 من طرف احمد حرشاني
» لست أدري! لست أدري!
27th سبتمبر 2012, 01:14 من طرف احمد حرشاني
» تلخيص مسالة الخصوصية والكونية
5th ديسمبر 2011, 01:04 من طرف احمد حرشاني
» شواهد فلسفية: الانية والغيرية
5th ديسمبر 2011, 01:03 من طرف احمد حرشاني
» شواهد :الانظمة الرمزية
5th ديسمبر 2011, 01:02 من طرف احمد حرشاني
» شواهد :الانظمة الرمزية اللغة
5th ديسمبر 2011, 01:02 من طرف احمد حرشاني
» شواهد :الانظمة الرمزية المقدس /الأسطورة
5th ديسمبر 2011, 00:57 من طرف احمد حرشاني
» شواهد من اقوال الفلاسفة عن الصورة
5th ديسمبر 2011, 00:53 من طرف احمد حرشاني